في ظل الثورة و ما رافقها من أحداث منذ عام ٢٠١١ تعرضت المرأة السورية لمعاناة خاصة بالإضافة لمعاناتها قبل الثورة، لكن بالمقابل واجهت تحديات جديدة وحققت قفزات استثنائية ما كانت لتكون بظل نظام الأسد.
كيف حال المرأة السورية ضمن المجتمع؟! و كيف أثرت بها الثورة وما كان دورها بأحداث الثورة؟! كيف أثرت بها البيئات الجديدة التي عاشتها بعد اللجوء!؟ كل هذه الأسئلة حاولنا أن نجيب عنها بمقهى النوفرة في 29 شباط القادم في مدينة هارلم:
استضفنا في هذه النوفرة السيدة رحاب شاكر، مترجمة عن اللغة الهولندية و نسوية سورية.
والسيدة رهف موسى
والسيدة رمزية سرحان (إعلامية)
وتدير النقاش الصحفية ليندا بلال.
البداية ستكون مع فيلم، (ألفة)
و الختام كان مع مسرحية قصيرة للشابة زهور المصري.
