تستمر الحملة على مناطق ريف حماة و ريف إدلب وحلب من قبل روسيا و نظام الأسد و تهجير مئات الآلاف من المدنيين حيث لا مكان يلجؤون إليه إلا العراء، وحيث لا مفر من القصف المستمر على منازلهم و مشافيهم و مدارسهم إلا أشجار الزيتون.
قامت اللجنة السورية لدعم الثورة بتنظيم وقفات احتجاجية في اوترخت و امستردام في 25 يناير و 1 فبراير, حيث تم عرض صور ومقاطع الفيديو توضح ما يحدث على شاشة للمارين، وتم توزيع المناشير